في الغالب الإنسان عدو ما يجهل لا يحب التغيير ولا يميل إليه ويقاومه بضراوة ويظل أسيراً لقيود يصنعها حول نفسه ومساقاً إليها طيلة حياته كما تساق الدابة إلى مصيرها المحتوم ضعيفاً، بائساً، متخبطاً أمامها فلا يستطيع الفكاك منها ويبقى عبداً مقهوراً لها، ما يضطره للتنازل عن فطرته الطبيعية الميالة إلى التغيير نحو الأفضل والسير وفق ما هو
تتوق النفوس السليمة والفطر الأصيلة إلى حب كل من تتوفر فيه بعض دواعي المحبة ، وقد تقل تلك الدواعي وقد تكثر فتميل النفس ميلا وتنجذب انجذابا إلى ذلك المحبوب الذي يأسرها فيملكها، يحدث هذا مع الأجسام والأعراض والأجرام فكيف لو كان هذا المحبوب هو من جعل الله فيه كل فضيلة وحباه بكل مكرمة وأحاطه بعنايته وقربه منه وزكّاه، إنه الرحمة المهد
الطاقة المتجددة هي طاقة غير تقليدية والتي يتم الحصول عليها من الطبيعة وتتمثل مصادرها أساسا في الشمس، الرياح والماء وأهم ما يميزها أنها طاقة نظيفة وصديقة للبيئة كونها لا تنتج غازات ضارة كثاني أكسيد الكربون CO2 ولا تؤثر سلبا على البيئة.
زادت أسعار خام الحديد من مكاسبها خلال نهاية السنة المنصرمة مع صعود سعر المادة الخام (تركيز 62% ) فوق حاجز 80 دولار للطن، وذلك عكس كل التوقعات السابقة لكبريات الشركات العالمية المالية التي كانت تتوقع هبوط الأسعار إلى حوالي 40 دولار للطن خلال الربع الأخير من السنة المنصرمة، ويعتقد البعض أن التحسن في الأسعار كان محصلة لتداخل عدة عو
قبل حوالي قرن من الآن كتب أحد دعاة الإسلام في المشرق كتابا بعنوان : ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين؟، ربما يكون الدافع لكتابة ذلك الكتاب هو ما يدفعني لكتابة هذه السطور وإن اختلفت الظروف و الملابسات ، كان سؤال العالم هو ماذا خسر العالم ؟
غني عن القول، إن الأخلاق والقانون يلعبان كلاهما دور المنظم لسلوك الأفراد في المجتمع، يحقق القانون ذلك عبر التلويح بالعقوبات في حال عصيان قواعد القانون، بينما تحقق الأخلاق ذلك عبر الشعور بالذنب والاستهجان من قبل الآخرين.
إن الشراكة الحقيقية التي يحتاجها العامل والشركة على حد السواء ..ليست باللقاءات المغلقة وتبادل الابتسامات العريضة وإستقبال العرائض وتلاوة البيانات..إن الشراكة الحقيقية التي يحتاجها الطرفين هي بتمكين العامل وإعتباره شريكا حقيقيا تتحسن احوال المؤسسة لزاما بتحسن احواله والعكس صحيح.ولذا فوجب إن تخصم حصته المتعلقة بالمكافأة مباشرة بع
مايجري وينتشر في وسط الجيل الشبابي له أسباب واضحة ولاينبغي أن نغفل عنـــها:
1) ضعف الــــــوازع الديني في جيل الشباب :
لابد من تربية إسلاميـــة لهذا الشباب منطلقة من القران والسنة وزرع الاخلاق وثقافـــة الخوف من #الله
( ....وَمَاقَـــــدَروا اللهَ حَق قَـــدْرِهِ...).