
مع انقضاء الأجل الذي حددته شركات الإتصال في موريتانيا لتسجيل شرائح المشتركين بات العديد من سكان بئر ام اكرين معرضين لتعليق شرائحهم من قبل شركة موريتل (الوحيدة الموجودة في المدينة) نظرا لعدم وجود نقطة تسجيل لهذه الشرائح في المدينة رغم الزخم الذي أحاطت به شركات الإتصال ومنها موريتل لعملية تسجيل الشرائح على المستوى الوطني.