
أورد موقع "Le 360" المغربي خبرا جاء فيه:
بناء على تقارير استخباراتية أفادت أن الجماعات 'الإرهابية' تخطط لاستخدام بعض المعابر الحدودية الصحراوية لتهريب الأسلحة، قام الجيش المغربي بسحب بعض جنوده من اليمن وإعادة نشرهم في الصحراء.
قيادة الجيش المغربي أكّدت أن العملية ليست انسحابا من اليمن، وإنما إعادة توزيع للضباط الذين شاركوا في العمليات القتالية بخبراتهم المكتسبة في القتال ضد الميليشيات.
كما ينظم الجيش المغربي عدة مناورات عسكرية في جميع النقاط الحدودية للبلد (خصوصا مع موريتانيا والجزائر) ردا على التهديدات الحالية التي تواجه البلاد.
هذا الحراك العسكري المغربي يأتي بناء على معلومات بأن هناك تحركات مشبوهة لأشخاص لديهم صلات مع جماعات متطرفة في منطقة الساحل، وأن هذه المجموعات تنوي تحويل النقاط الحدودية إلى طرق لتهريب الأسلحة.
ترجمة موقع الصحراء
لمتابعة الأصل اضغط هنا
