وحاول الباحث في جانب من فكره ودراسته أن يذكر الكتاب القيم لعبد الوهاب المسيرى الموسوم: ب: (الفلسفة المادية وتفكيك الإنسان) لإيضاح التفكير المادي الغربي لكينونة الإنسان.
وإذا اختزلنا الكلام السابق في (صيغة رياضية فإننا نجد أن الإنسان صاحب عمل مكون من قول وفعل وحين نضع العمل في معادلته الصحيحة نخرج منه خارج قوس (القول والفعل) ليكون في طرف، واليكن العمل في طرف آخر فتصبح المعادلة على الشكل التالي:
نعيش بحمد الله شهر القرآن في نسخته ال 1437، وقد تكفل الخالق يحفظ كتابه بجهود الرجال، لابالملائكة أو الخوارق، فالقرآن محفوظ بلا ريب، هذا قرار الهي نافذ : {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ} [الحجر : 9] والمحظوظ من البشر، من يضعه الله في طريق هذا الجهد المبارك لحفظ كتابه.
جرت العادة في كل رمضان أن اقدم آخر مؤلفاتي تارة من الخارج وتارة من أنواكشوط وبما أنني صمت هذه السنة مع الوالدة في مدينتي أزويرات فانني أقدم للقاريء هذا العمل المشترك بيني والعلامة حمدا ولد التاه الموسوم ب: تائه يبحث؟‼ في حلقات..
(هذا بلاغ للناس)
من حين لآخر أطالع في صفحات التواصل الإجتماعي بعض التدوينات فأعرض عنها، وفي نفسي حسرة على أصحابها.
فلا أرغب في أن أكون عونا للشيطان عليهم وقد أخذتهم العزة بالإثم وتعصبوا لأفكارهم وهم جاهزون لتصنيف كل ناصح ومشفق في خانة الرجعية
تعتبر صناعة الحديد والصلب ثاني أكبر صناعة في العالم بعد صناعة النفط والغاز بحجم أعمال يقدر بحوالي 900 مليار دولار سنويا، وتعد الصين أكبر مستورد لخامات الحديد على مستوى العالم، وخلال السنة المنصرمة استوردت 1.075 مليار طن من خام الحديد ، وهو ما يمثل أكثر من 75 في المائة من حجم التجارة العالمية لخامات الحديد المنقولة عبر البحار، وت
إن الإنسان يحتاج إلى تغيير نفسه دائما ، باعتبارها أصلا لكل ما يصيبه من سوء ، قال تعالى : (أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. )
بعد هذه الجولة في أقوال مفكري الغرب والشرق تعجبت كثيرا من أولائك الذين يتكلمون في الدين من بني جلدتنا ومن ينظرون إلى تراثنا نظرة ازدراء, وقد أفرغوا جهودهم في نقد التراث..., وتسفيه السلف...
يعتبر النفط سلعة استراتيجية لا غنى عنها لأي دولة، فعلى الرغم من التطور السريع لمساهمة الطاقة المتجددة، لا يزال النفط يحتل موقعًا مهيمنًا عالميا بين مصادر الطاقة المستخدمة حاليا.