
عدت ذات مساء من مساءات سنة 2000 الى البيت بعد يوم عمل شاق لأجد أحدهم قد ترك لي بطاقة إنتساب للحزب الحاكم حينها... الحزب الجمهوري...
قلّبت البطاقة جيدا لأتأكد أن الأمر لا يتعلق بخطأ ما...
وجدت الإسم كاملا و صحيحا و بقية المعلومات دقيقة بما فيه الكفاية! ...