استراتيجية صناع الصلب في الصين لمواجهة إرتفاع أسعار المادة الخام ( خامات الحديد) تخلق فرصة لشركة اسنيم لا تعوض ،وتتركز هذه الاستراتيجية على أربعة محاور رئيسية :
يعيش سكان بئر أم أكرين وضعية صعبة منذ بداية ازمة الكهرباء التي تعيشها المقاطعة منذ قرابة عشرة أيام حيث يعيش سكان المقاطعة في ظلام دامس ليلا و حرارة مرتفعة نهارا و عطش حاد بسبب تعطل محطة تحلية المياه و كذلك المضخات المائية بسبب انعدام الكهرباء.
محمد هو شاب موريتاني في ريعان شبابه. كان لمحمد بيت وعمل و أسرة و ينتظر أن يكون أبا قبل أن يقرر الذهاب إلى "أگليب أندور" بحثا عن الذهب. قبل ذهاب محمد سمع عن قصص أناس كانوا فقراء و أصبحوا أغنياء بعد فترة وجيزة. من حدثوا محمد لم يحدثوه عن أن هنالك كثر فقدوا حياتهم و آخرين صاروا فقراء بعد أن كانوا ميسوري حال.
المال ليس ضرورة لصناعة مجد كروي و الفقر ليس مبررا للإذلال الكروي إن وجد من لديه طموح، ذاك على الأقل هو ما رأيناه يتجسد على الأرض واقعا فأول أمس القريب كنا شاهدين على تأهل موريتانيا ومن بعدهم مافعله السبيرز توتنهام بمانشستر سيتي و ما فعله آياكس بريال مدريد و اليوفي و اليوم يؤكد نادي الكدية أن هذه حقيقة وليست أوهام.
ازدادت وتيرة الكراهية ضد الإسلام في ما بات يعرف بالاسلاموفوبيا ابتدءا بالرسوم
المسيئة ثم حرق المصحف الشريف وأخيرا قتلهم بدم بارد في مسجدين بكندا ونيوزلندا..
ولكن هذه العداوة لم تكن وليدة الساعة فقد وقف وزير المستعمرات البريطاني غلاد ستون
كنت أعد لمقال حول المجزرة في نيوزلندا واحتواء السلطات النيوزلندية لها بحكمة نوعية
في حين تخاذل قادة العالم العربي والإسلامي الظاهر لغير العميان...عن استنكارها كأضعف
الايمان...
ولكن عندما توصلت لحقائق جديدة في مايخص شائعة الملياري دولار والتي وعدت
بعيدا عن السياسة و أجواءها و بعيدا عن التملق و النفاق و غيره لقد ولدت و ترعرعت بمدينتي الحبيبة أزويرات و واكبت أغلب الأحداث منذ أن أفقت و اليوم ما شاهدته لم اشهده من قبل لا في المدينة و لا في الوطن كله.
إن الشائعة عادة ثقافية متداولة لدى فئات عريضة من الشعب الموريتاني يجد فيها البعض التأثير على الأحداث في مجتمع يهتم كثيرا بالقيل والقال.. خاصة بعد توفر وسائل خطيرة مثل الموبايل والانترنت ووجود ساحة خصبة لهذه الشائعات..
تقدمتُ في مقال نشرته ساعات قبل حفل إعلان ترشح غزواني بوضع مقاييس ومعايير محددة، وقلتُ بأن مستوى ظهور تلك المقاييس والمعايير سيساعدنا في حسم الجدل الدائر حول طبيعة ترشح أو ترشيح غزواني، فهل سيكون غزواني مرشح "استمرار النهج"، أم أنه سيكون أقرب إلى المترشح المستقل؟