حين يغيب مفهوم الوطن الكبير خلف أفق النفاق تضيق دائرة الآمال لدى المواطن البسيط و الأدهى من ذلك و الأمر حين يتم تصديق الشعارات البراقة و الخطبة الرنانة من طرف قمة الهرم.
انطلاقا مما يجري اليوم في بلادنا من مبادرات ومهرجانات مؤيدة للتعديلات الدستورية بل غير الدستورية أيضا كالنطق بمأمورية ثالثة من قبل بعض رموز النظام قبل ان تتكرر على لسان بعض القواعد الشعبية ..ورغم ما جرى في الاشهر الماضية حين اختار النظام تقديم مخرجات الحوار إلى غرفتي البرلمان ورغم ما حدث من ازمة داخل الغرفة البرلمانية العليا وحك
حققت ولاية تيرس زمور نتائج مشجعة في مختلف المسابقات الوطنية فقد حصد تلاميذ الولاية المراتب الأولى في شعبة الرياضيات على المستوى الوطني متقدمين على ثانويات الامتياز وقد تبارى تلاميذ تيرس مع مختلف الثانويات في رالي العلوم العلوم فاحتلوا المرتبة الثانية وحصدوا الكؤوس والجوائز القيمة فكان لحضور المدير الجهوي السيد عال ول اعل ول اعلا
عندما يريدون الإشارة إلى اكتمال و حسن نموّ الأمر مع اكتمال ظروف و شروط نضجه يقولون بأنه أنضج على نار هادئة... أما عندما تنضج الأمور على نار غير هادئة فتلك هي الوجبات السريعة...
سنة الله تعالى أن البركة والتأثير في الثبات واﻹستمراروهذا يشمل الدين والدنيا ومن هناجاء الشرع بالحض على اﻹستقامة والثبات ونصوص الشرع في ذالك كثيرة مستفيضة
قال الله تعالى "يأيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته وﻻتموتن إﻻ وأنتم مسلمون "أي اثبتوا علي اﻹسﻻم والطاعة حتي يأتبكم الموت